{وَلَلأَخِرَةُ خَيْرٌ لَّكَ} لما فيها من الكرامات لك {مِنَ الأولى} الدنيا.
{وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ} في الآخرة من الخيرات عطاء جزيلاً {فترضى} فقال صلى الله عليه وسلم «إذن لا أرضى وواحد من أمتي في النار» إلى هنا تمَّ جواب القسم بمثبتين بعد منفيين.
{أَلَمْ يَجِدْكَ} استفهام تقرير أي وجدك {يَتِيماً} بفقد أبيك قبل ولادتك أو بعدها {فئاوى} بأن ضمك إلى عمك أبي طالب.